التعريف بينما يَتَّخِذ اللاهوت الميثوديستِيّ[1] بنود الكنيسة الأنجليكانيَّة الـ 39 نقطة انطلاقٍ له، فإنَّه نظامٌ عقائدي يفصل نفسه بوضوح عن الكثير من سِمَات الكالڤينيَّة المُمَيِّزة مع التشديد على أهميَّة القداسة والنمو المسيحيَّيْنِ. الموجَز مع اتِّخاذ الميثوديستِيَّة بنود الكنيسة الأنجليكانيَّة الـ 39 نقطة انطلاقٍ لها فإنَّها تقبل السُّلطَة النهائيَّة للكتاب المقدَّس وتؤكِّد الأرثوذكسيَّة اللاهوتيَّة والكريستولوچيَّة للقرون قراءة المزيد…
الكاتب
المسيح وسيطنا: الملك والكاهن والنبي
التعريف بصفته الوسيط بين الله والناس، يُتمم يسوعُ المسيح ويُوحِّد الوظائف الثلاث: وظيفة النبي، التي بها نُعطى المعرفة الضرورية؛ ووظيفة الكاهن، التي بها تُغفر خطايانا ونَتبرَّر، مما يؤدي إلى المُصالحة؛ ووظيفة المَلك، التي بها تُزال عداوتنا ونَخْضعُ للحُكم المُنعِم للمسيح. المُوجز بصفته الوسيط بين الله والناس، يُتمم يسوعُ المسيح ويُوحِّد ثلاث وظائف موجودة في العهد قراءة المزيد…
اللاهوت الليبرالي: تقييم نقدي
التعريف الليبراليَّة لا ترتقي إلى المسيحيَّة الكتابيَّة. فإن عقيدتها تحاكي مفردات لغة المسيحيَّة الأرثوذكسيَّة (القويمة) وتقدِّم نُسَخًا طبق الأصل من جوانب معيَّنة من المسيحيَّة الكتابيَّة والتاريخيَّة، لكنَّها لا تشترك في جوهر الإيمان الكتابي. فهي ليست طائفة من الطوائف المسيحية، إنما بالحريّ دين آخر. الموجز تأخذنا هذه المقالة في جولة في كتابات أبرز الليبراليين عن معتقداتهم قراءة المزيد…
الكفَّارة: التطوّر التاريخيّ للنظريات المختلفة
التعريف يتشكل التنوع التاريخيّ لنظريَّات الكفَّارة المختلفة من عدة زوايا مختلفة للموضوعات الكتابيَّة الرئيسيَّة مثل الفِدية، والفداء، واسترضاء الله، والبدليَّة، والمسيح كمثال أخلاقيٍّ. الملخَّص يتشكل التنوع التاريخيّ لنظريَّات الكفَّارة المختلفة من عدة زوايا مختلفة للموضوعات الكتابيَّة الرئيسيَّة مثل الفِدية، والفداء، واسترضاء الله، والبدليَّة، والمسيح كمثال أخلاقيٍّ. في حين أنَّ نظريَّة “المثال” موجودة في الكتاب المقدَّس، قراءة المزيد…