يفاجئنا كُتّاب الدراما في بعض أعمالهم بدخول مفاجئ لشخصية معينة تظهر في ذروة الأحداث. الدخول ده غالبًا ما يتحدى ذهن القارئ ويدفعه للتفكير في طبيعة الشخصية دي وسبب ظهورها غير المتوقع، وخصوصًا لو مفيش أي ذكر صريح أو تلميح حتى لاسمها من بداية القصة! يوسف الرامي التلميذ بطلنا النهاردة هو يوسف الرامي، تلميذ يسوع المسيح قراءة المزيد…
الله والمال
تعظيم الله بالمال
لوقا ١٢: ٣٢–٣٤ ٣٢لاَ تَخَفْ، أَيُّهَا الْقَطِيعُ الصَّغِيرُ، لأَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ سُرَّ أَنْ يُعْطِيَكُمُ الْمَلَكُوتَ. ٣٣بِيعُوا مَا لَكُمْ وَأَعْطُوا صَدَقَةً. اِعْمَلُوا لَكُمْ أَكْيَاسًا لاَ تَفْنَى وَكَنْزًا لاَ يَنْفَدُ فِي السَّمَاوَاتِ، حَيْثُ لاَ يَقْرَبُ سَارِقٌ وَلاَ يُبْلِي سُوسٌ، 34لأَنَّهُ حَيْثُ يَكُونُ كَنْزُكُمْ هُنَاكَ يَكُونُ قَلْبُكُمْ أَيْضًا. الجوهر الداخلي للعبادة هو الاعتزاز بالله كقيمة لانهائية فوق كل قراءة المزيد…